عفواً بأي حقٍ أتيت..!!! ،،


انا اصبحت علي يقين اني لا اريد ” العيد” بنسخة هذه الايام .. اعيدوني الي اعياد طفولتي البريئة التي وان لم انذكر منها الا شيئاً واحداً فيكفيني أن أتذكر ان طفولتي لم يكن فيها حجم هذا القتل والدمار والاحتلال والتخريب وترميل النساء و ابادات جماعية ومجاعات رائحتها تملأ أنوفنا..!
بأي حقٍ اتيت باعيد …


بأي حقٍ أتيت يا عيد !!


بأي حق اتيت يا عيد …

