
زيارة الرئيس التركي لجمهورية مصر العربية ، تُعد وفق مفاهيم وأطر العمل السياسي والإستراتيجي زيارة هامة جداً تعكس بدلالات واضحة “ثِقل مركز وإسم وقوة مصر – إرادة قيادتها السياسية وقدرتها على إدارة دفة الأمور – نجاح الدبلوماسية الرسمية – ونجاح للجهاز السيادي المصري الذي يعمل من أجل تحقيق نجاحات ورفع اسم مصر واعادة رسم خريطة للعلاقات تكون مرتكزا أساسيا في منظومة العالم الجديد.