نصائح إقتصادية للأفراد في مصر ،، اكتبها رداً على رسائل كثيرة تأتي لي على الخاص:-
١- أبعد عن الشراء بالتقسيط واي التزام فوق مستوى دخلك الثابت والمضمون .
٢- لا تنخدع بأي عرض تستقبله من مقدمي خدمات الاتصالات يتعلق بأنظمة التعامل – كل عروضهم لا تصب في صالحك بأي حال من الأحوال .
٣-احترس من الاقتراب من دفاتر الشيكات وإيصالات الأمانة ، إلاّ في أقصى الضرورة
٤- مهما كان دخلك سواءً من الوظيفة او العمل الخاص، لابد أن تسير وفق موازانات محددة ولا تخرج عنها
٥- اذا كانت لديك اية بطاقات ائتمانية فكن حريص على ان تترك تعليمات لسدادها من حسابك فور استحقاقاتها مباشرة
٦- اعطي ظهرك لأي عرض بنكي يتعلق بشراء او نقل المديونية او اخذ قرض بضمان شهادات استثمار او اي نوع من انواع المنتجات الائتمانية “البنوك المصرية” لا تخدم اطلاقاً اقتصاد الفرد
٧- حذاري ثم حذاري ثم حذاري من التعامل الفردي وعبر الاشاعات في شراء وبيع الأسهم في البورصة.
٨- لا تعمل بالتجارة او الإستثمار في اي مجال لا تجيده او تفهمه جيداً او ألاّ يكون لديك القدرة على ادارته
٩- التجارب اثبتت ان السوق المصري سوق كبير ملئ بالفرص ، لكن اسوء معادلة عكسية في العالم تجمع بين عدد و ٪ البطالة والحصول على عمالة وموظفين اكفاء و معدل الدوران في الموظفين ..أمر في منتهى السوء
١٠- لا تقدم على اي استثمارات في اي مستوى او حجم لاستثمار مباشر متناهي الصغر او صغير او متوسط دونما ان يكون معك افراد العمل العائلي ،، ٧٤٪ من نجاح الأعمال في آخر ٤٥ عام في مصر كانت شركات عائلية
١١- نصيحة بجد ” فكك” من الشغل في الدولار والقمار والحفر على الآثار و الزئبق الأحمر وحجر الماس وكل الكلام ده ضياع وقت لأصدقاء الثراء السريع ، كفاية وهم
١٢- ما تعملش نفسك ناصح لأن السمسار والاستشاري اللي مش فاهم بيقع في اول مطب والمجتمع بيسيبه يحرق نفسه
ولازم يكون لك خط اعمال واضح
١٣- التوازن في الانفاق ، مع انخفاض قيمة الجنيه وارتفاع معدلات التضخم والنظرة الضبابية المستقبلية لو لديك ثراء قارون في مصر ممكن حرفيا تشحت في يوم.
١٤-في مصر عليك ان تعمل وترضي وتجتهد ، ولا تُحبط ًوهذه البلد الأرزاق ليس لها اي علاقة طردية بالشهادات العلمية من قريب او بعيد
١٥- خد بالك من حاجه مهمه مهما تدفع وتغدق علي موظف في سلطة او وسيط لتلميعك في رحلة الوصولية الوهمية دا اول واحد بيبيعك لما يحس بأي هزة مالية عندك
١٦- طول ما انت ايدك نظيفة ومش مديون وبتحب بلدك وتفكك من الفهلوة والطمع هتفضل عايش مبسوط مهما كانت الظروف الإقتصادية