“نعم إنه عام ” إعادة ترتيب الأوراق – وإعلاء فقه الأولويات والخروج من عنق الزجاجة إقتصادياً”




وحتى لا نُطيل .. وتطبيقياً علينا جميعا حكومة وقطاع خاص وبتوجهات ورضاء تام من القيادة السياسية ان نذهب سريعا ونشكل مجموعات عمل للعصف الذهني وتبادل الرؤى والتحليل والخروج قبل مطلع فبراير ٢٠٢٥ بإعادة مخططات رؤية مصر ٢٠٣٠ وفق تعديل جاد وحاسم لعدد من البرامج والأولويات في مقدمتها ترشيد العمل في مشروعات البنية التحتية والتحوّل العاجل للإقتصاد الهيكلي الإنتاجي هذا العام وتحديداً في قطاعات الزراعة والصناعة والخدمات لكي نستطيع توفير منتجات مصرية تصديرية وفقاً لاحتياجات الأسواق العالمية لكي نحقق رقم مستهدف الصادر ” ١٤٠ مليار دولار ” ، لأن بالقطع ذلك لن يتحقق إلا بالإنتاج ، كذلك توفير عدد من الغرف والليالي والبرامج السياحية والإنتهاء من الإرتقاء بإدارة المطارات وتطويل أساطيل النقل الجوي اذا كنا راغبين في الإستفادة من إفتتاحات المتحف الكبير – ورحلة طريق العائلة المقدسة- والتجلي الأعظم ،

