أيها الباحثون عن الصمودْ، تعالوا أُحدثكمْ عن الصمود ، و شهداء مصر الذين زادوا في الدفاع عنها وعن ارضها وحقوقها ، وعن الذين اعادوا كرامة العرب في “٧٣” ومن فعلها مرّة قادر علي تكرارها عشرات المرّات، قولناها علانية وتحيا مصر الصامدة.






الصمود علي الحدود ، له اسودا ، وجنود عابرون للسدود ، وابطالاً كلما ارادوا منّا دعماً نزود ، انها مصر صاحبة القضية الابدية ، كنانة الله في ارضه والمكنونة والمحفوظة في السموات العليّا ، ان لم تلتفوا حولها وحول قائد مصر وجيشه فلا حياة قادمة في بلادكم اجمعين ،، انتم في حماية من رب العالمين وجيش مصر الاداة النافذة للحماية كونوا علي يقين ،،ان الدعم منكم ومن حكامكم وجيوشكم هو الداعم للصمود ، اما الحشد علي الحدود فنحن اهله ونعرف معني الصمود ، شكرا لروحكم المعنوية ورسالتكم وصلت واتركوا لنا الحشد والحشود ، اذا رغبتم ان تكونوا داعمين لمصر علي قلب رجلٍ واحد فابدأوا من ميادينكم ومن بيوتكم ومن صفحاتكم وارسلوا حكامكم الشرعيين وجيوشكم وهنا ستدعمون صمودنا ، اما الصمود الرمزي فشكرا لكم فيه علي رسالتكم الرمزية وعودا سالمين واقرأوا صفحات التاريخ من “حطين الي ثلاثة وسبعين” ستعرفون انّا دوما صامدون ومن الله المدد.. وعلي الله توكلنا ورسالتنا وصلت لديهم ” إنَا لمنتصرون”